
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
لا كالـذي لا تنـامُ مقلتـهُ
طـوبى لمن ذاقَ طرفهُ وسنا
أرقد هنيئاً فطالَ ما رقَدت
عيني ولم يبكِ طرفُها حزنا
يـا لكِ من مقلةٍ وثقتُ بها
فأسـلَمتني لمـا رأَت حسنا
أشكو إلى اللَه لا إِلى أحدٍ
من عذبَ اللَه بالهوى فأنا
وفي كتاب الديارات للشابشتي ترجمة مطولة له، انظرها في صفحة القصيدة التي اولها: (يا منزل القصف في سمالو)وترجم له الصفدي في الوافي ترجمة طويلة أولها:خالد بن يزيد أبو الهيثم الكاتب البغداديّ. أصله من خراسان، وكان أحد كتَّاب الجيش. ولاَّه ابن الزَّيات الإعطاء ببعض الثُّغور، فخرج فسمع في طريقه منشداً ينشد:مـن كـان ذا شـجنٍ بالشام يطلبه ففي سوى الشّام أمسى الأهل والوطنفبكى حتى سقط على وجهه مغشياً عليه، ثم أفاق واختلط. واتصل به ذلك إلى الوسواس وبطل.وفي المنتظم لابن الجوزي ترجمة له أولها:خالد بن يزيد، أبو الهيثم التميمي. خراساني الأصل، كان أحد كتاب الجيش ببغداد، وله شعر مدون، وعاش دهراً طويلاً ...كان ينادم علي بن هشام... ثم صحب الفضل بن مروان فذكره للمعتصم وهو بالماحوزة قبل أن تبنى سر من راى.