
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
كاتب وشاعِر شاب من مواليد سنة 1997 م بولاية سطيف (الجزائر) ، نشأ في عائلة مُثقفة وذات صلة قديمة بالشعر فبدأ الكتابة في سن مبكرة ونشر الكثير من القصائد و المقالات في جرائد ومنابر إعلامية عديدة منذ أن كان في سن الخامسة عشر منها: جريدة البصائر ، جريدة أخبار اليوم ، جريدة الشاهد ، جريدة كواليس ، جريدة المساء، جريدة الأوراس نيوز، إضافة إلى العديد من المواقع والمنتديات والمجلات الإلكترونية، كما كانت له العديد من المشاركات التلفزيونية والإذاعية في قنوات جزائرية وعربية.تحصل على شهادة البكالوريا عن شعبة العلوم التجريبية لكن هذا لم يمنعه من الاهتمام بكتابة الشعر والبحث في التراث، وهو الآن طالب بكلية الحقوق والعلوم السياسية بجامعة محمد لمين دباغين -سطيف-.- له ديوانان شعريّان مطبوعان : ديوان " الإلياذة الصغرى" (2016م)، وديوان " عبث" ( 2018م) ، إضافة إلى كتاب آخر حول الشعر الشعبي والتراث الشعري لعائلته بمنطقة جنوب سطيف ، وأعمال مسرحية وروائية قيد النشر.عضو في جمعيات ثقافية وخيرية عديدة ، منها :- بيت الشعر الجزائري- جمعية النبراس الثقافي لبلدية سطيف- ملتقى الشباب الراقي- الكشافة الإسلامية الجزائرية (محافظة سطيف)وعضو في المنظمات الطلابية والمخابر والنوادي الثقافية في الجامعة، وقائد كشفي ولاعب رياضيّ سابق .انتسب إلى الديوان الوطني لحقوق المؤلف والحقوق المجاورة (بداية من سنة 2018م)شارك في العديد من الفعاليات الثقافية والملتقيات الشعرية المهمة داخل الجزائر، منها :- مهرجان شعر الشباب بمستغانم (الطبعة الأولى 2015 م)- برنامج شاعر الجزائر (2016م ، من تنظيم قناة الشروق الجزائرية )- فعاليات مهرجان عيد النصر وملتقى راهن الشعر الجزائري ( 2018 م )- ملتقى الأدب الشعبي ( الشعر والحكاية الشعبية 2018 م )- مهرجان شعر الشباب بمستغانم (الطبعة الثانية 2018م)- برنامج شاعر الرسول ( 2018 م من تنظيم قناة الشروق الجزائرية)- ملتقى عين تافتيكا للأدب (2019 م)- فعاليات معرض الجزائر الدولي للكتاب ( سيلا ) : سيلا 2017م ، سيلا 2018م .- فعاليات ونشاطات رابطة أهل القلم (بداية من سنة 2016 م )- فعاليات ونشاطات جمعية النبراس الثقافي لبلدية سطيف (مشارك ومنظم بداية من سنة 2014م)ساهم في تنظيم وتسيير معارض وطنية عديدة للكتاب، واشتغل مع دور نشر عديدة في مجال تسويق الكتاب وفي لجان القراءة.قام بتأسيس ورئاسة تحرير بعض المجلات الثقافية والإلكترونية، منها:- شبكة الإعلام الشبابي الحروله برنامج يبث حاليا في قناة الأنيس الفضائية يعنى بالتراث الشعبي الشفوي الجزائري.نال العديد من الجوائز والألقاب الأدبية أهمّها :- جائزة القلم الواعد عن جمعية العلماء المسلمين فرع مدينة سطيف (في سنة 2013م) .- جائزة بلبل الشعراء 2014 .- لقب فارس شعراء سطيف 2015 م ( الجائزة الأولى).- الجائزة الأولى في الطبعة الثانية من مهرجان شعر الشباب 2018م بمستغانم.
أحمد بن علي بن أحمد شوقي. أشهر شعراء العصر الأخير، يلقب بأمير الشعراء، مولده ووفاته بالقاهرة، كتب عن نفسه: (سمعت أبي يردّ أصلنا إلى الأكراد فالعرب) نشأ في ظل البيت المالك بمصر، وتعلم في بعض المدارس الحكومية، وقضى سنتين في قسم الترجمة بمدرسة الحقوق، وارسله الخديوي توفيق سنة 1887م إلى فرنسا، فتابع دراسة الحقوق في مونبلية، واطلع على الأدب الفرنسي وعاد سنة 1891م فعين رئيساً للقلم الإفرنجي في ديوان الخديوي عباس حلمي. وندب سنة 1896م لتمثيل الحكومة المصرية في مؤتمر المستشرقين بجينيف. عالج أكثر فنون الشعر: مديحاً، وغزلاً، ورثاءً، ووصفاً، ثم ارتفع محلقاً فتناول الأحداث الاجتماعية والسياسية في مصر والشرق والعالم الإسلامي وهو أول من جود القصص الشعري التمثيلي بالعربية وقد حاوله قبله أفراد، فنبذهم وتفرد. وأراد أن يجمع بين عنصري البيان: الشعر والنثر، فكتب نثراً مسموعاً على نمط المقامات فلم يلق نجاحاً فعاد إلى الشعر.مولده 16-10-1868 ووفاته 14-10-1932
محمد حافظ بن إبراهيم فهمي المهندس، الشهير بحافظ إبراهيم.شاعر مصر القومي، ومدون أحداثها نيفاً وربع من القرن.ولد في ذهبية بالنيل كانت راسية أمام ديروط. وتوفي أبوه بعد عامين من ولادته. ثم ماتت أمه بعد قليل، وقد جاءت به إلى القاهرة فنشأ يتيماً.ونظم الشعر في أثناء الدراسة ولما شبّ أتلف شعر الحداثة جميعاً.التحق بالمدرسة الحربية، وتخرج سنة 1891م برتبة ملازم ثان بالطوبجية وسافر مع حملة السودان وألف مع بعض الضباط المصريين جمعية سرية وطنية اكتشفها الإنجليز فحاكموا أعضاءها ومنهم (حافظ) فأحيل إلى (الاستيداع) فلجأ إلى الشيخ محمد عبده وكان يرعاه فأعيد إلى الخدمة في البوليس ثم أحيل إلى المعاش فاشتغل (محرراً) في جريدة الأهرام ولقب بشاعر النيل.وطار صيته واشتهر شعره ونثره فكان شاعر الوطنية والإجتماع والمناسبات الخطيرة.وفي شعره إبداع في الصوغ امتاز به عن أقرانه توفي بالقاهرة.
محمد بن عثمان الهمشري.متأدب له شعر، تركي الأصل، مصري المولد والمنشأ والوفاة ، ولد برأس البر (مصر)، ونشأ في القبلاوين، وتعلم بالمنصورة، ثم بكلية الآداب بالقاهرة، وتذوق الأدب الإنكليزي فترجم عنه بعض القصائد ومئات من القصص وكثيراً من روايات (الجيب). وتولى التحرير في مجلة التعاون سنة 1934 إلى أن توفي بالقاهرة، وجمع نظمه في (ديوان - ط) صغير.
سعيد بن حمد بن عامر بن خلفان الراشدي.شيخ علامة، فاضل من إباضية عُمان. توفي في ميناء مطرح (قرب مسقط) له منظومتان: إحداهما نونية في (الرد على من يدعي قدم القرآن)، والثانية لامية في (الدفاع والجهاد).
شبلي بن إبراهيم شميل.طبيب، بحاث، كان ينحو منحى الفلاسفة في عيشته وآرائه، ولد في كفر شيما (بلبنان) وتعلم في الجامعة الأميركية ببيروت، وقضى سنة في أوربة، وسكن مصر، فأقام في الإسكندرية، ثم في طنطا، ثم في القاهرة، وتوفي فيها فجأة.أصدر مجلة (الشفاء) سنة 1886-1891م، وألف (فلسفة النشوء والارتقاء-ط)، و(مجموعة مقالات -ط) مما نشره في الجرائد والمجلات، وله رسالة (المعاطس-ط) صغيرة، على نسق رسالة الغفران للمعري، وكتب شروحاً وتعليقات على كتب طبية قديمة تولى نشرها، كفصول أبقراط، وأرجوزة ابن سينا. وكان من أكبر مزاياه التنديد بالظالمين، والمجاهرة بما يعتقده حقاً، ولو خالف فيه جميع الناس؛ قلمه ولسانه في ذلك سيان، وله نظم، وكان يجيد الفرنسية، ويعد من الكتّاب بها.
أبو عبد الله محمد بن محمد الحراق بن عبد الواحد بن يحيى بن عمر بن الحسن بن الحسين الحسيني.شاعر وإمام جليل، متضلع في علم الظاهر انتهت إليه فيه الرياسة، مشاركاً في فنونه من تفسير وحديث وفقه وفتوى ومعقول.وكان أديباً شاعراً كاد ينفرد به في عصره مع كثرة وجوده.وقد كان تلميذاً للقطب الرباني العربي الدرقاوي.مات ودفن بزاويته المشهورة بثغر تطوان بباب المقابر.
عبد اللطيف بن علي فتح الله.أديب من أهل بيروت، تولى القضاء والإفتاء.له نظم جيد في (ديوان -ط) و(مقامات -خ)، و(مجموعة شعرية -خ) بخطه، ألقاها في صباه سنة 1200هفي خزانة الرباط 1745 كتاني.
علي محمود طه المهندس.شاعر مصري كثير النظم، ولد بالمنصورة، وتخرج بمدرسة الهندسة التطبيقية، وخدم في الأعمال الحكومية إلى أن كان وكيلاً لدار الكتب المصرية وتوفي بالقاهرة ودفن بالمنصورة.له دواوين شعرية، طبع منها (الملّاح التائه)، (وليالي الملاح التائه) و(أرواح شاردة) و(أرواح وأشباه) و(زهر وخمر) و(شرق وغرب) و(الشوق المائد) و(أغنية الرياح الأربع) وهو صاحب (الجندول) أغنية كانت من أسباب شهرته.
محمد حفني بن إسماعيل بن خليل بن ناصف.قاض أديب، له شعر جيد، ولد ببركة الحج (من أعمال القليوبية بمصر) وتعلم في الأزهر، وتقلب في مناصب التعليم.ثم في مناصب القضاء وعين أخيراً مفتشاً أول للغة العربية بوزارة المعارف المصرية واشترك في الثورة العرابية بخطب كان يلقيها ويكتبها ويوزعها على خطباء المساجد والشوارع.وكان يكتب في بعض الصحف المصرية باسم "إدريس محمدين" وقام برحلات إلى سورية والأستانة واليونان ورومانيا ودول أخرى.وتولى منصب النائب العمومي والقضاء الأهلي 20 عاماً وقام برئاسة الجامعة 1908 عند تكوينها وكان من أوائل المدرسين فيها.وشارك في إنشاء المجمع اللغوي الأول وله مداعبات شعرية مع (حافظ إبراهيم) وغيره وكان يتجنب المدح والاستجداء والفخر في شعره وهو والد باحثة البادية توفي بالقاهرة.له: (تاريخ الأدب أو حياة اللغة العربية -ط) و(مميزات لغات العرب -ط) ورسالة في (المقابلة بين لهجات بعض سكان القطر المصري -ط) واشترك في تأليف (الدروس النحوية -ط).وجمع ابنه مجد الدين ناصف شعره، في ديوان سماه (شعر حفني ناصف -ط).