
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
خالد بن سعيد بن العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصى الأموى القرشي أبو سعيد: صحابي يعتبر اول اموي دخل الإسلام فيقال كان خامس خمسة، وهو ابن أبي أحيحة عدو رسول الله اللدود، أخباره كثيرة انتهت باستشاهده يوم أجنادين بمرج الصفر عام 14هـ وتزوج عمر بن الخطاب أرملته أم حكيم بنت الحارث بن هشام (انظر ديوانه) ولما أسلم دعا اخاه عمْرا بن سعيد بن العاص فاستجاب له وهاجر معه إلى الحبشة، وبقي إخوة له على دين أبيهم أبي احيحة وقتل اثنان منهم يوم بدر وكان ممن كتب لرسول الله (ص). ووهب عمرو بن معدي كرب لخالدٍ سيفه الصمصامة وقال:حبوت به كريماً من قريشٍ فسـرَّ به وصين عن اللئامفأعطاه خالد خاتم ذهب كان عليه.وولى رسول الله (ص) عمرو بن سعيد قرى عربية منها تبوك وخيبر
حُجر بن قَحْطانَ الوادِعيّ الهَمْدانِيّ، شاعرٌ إسلاميٌّ، صاحِبُ أَوَّلِ شِعْرِ في وَقْعَةِ الماءِ وَهِيَ أُولَى وَقائِعِ صِفِّين، وكانَ حُجرٌ في أوَّلِ أمرِهِ مِنْ شِيعَةِ معاويةَ بن أبي سُفيانَ ثُمَّ ساءَهُ مَوقِفَ أَهْلِ الشَّامِ حِينَ غَلَبُوا على ماءِ الفُراتِ ومَنَعُوا مِنْهُ أَهْلَ العِراقِ، فَأغَلَظَ لمعاويةَ في القولِ وخَرَجَ مُغاضِباً لَهُ وِلِأَهْلِ الشَّامِ فصارَ مَعَ عَلِيِّ بن أبي طالب وناصَرَهُ بسيفِهِ وشِعْرِهِ.
المُنْذِرُ بنِ أَبي حَمْضَةَ الوَادِعِيِّ الهَمْدانِيّ، شاعرٌ إسلاميٌّ، شَهِدَ الفُتوحَ معَ أبي عُبَيدةَ بنِ الجَرَّاحِ، وذَكَرَ ابْنُ حَجَرٍ العسقلانيّ أنَّ لَهُ صُحْبَةٌ، التحَقَ بعَلِيِّ بن أبي طالبٍ حِين وقَعَتِ الفِتنةُ، وشَهِدَ مَعَهُ معركةَ صِفِّين. وكانَ مِن أوائِلَ مِنْ عبَّرَ عنِ الوِلايةِ والوَصِيَّةِ لعليِّ بن أبي طالبٍ في شِعْرِه.
الحارثُ بن سمي بن رُواس، ابنُ بُكَيْلٍ الهَمْدانيّ، شاعرٌ إسلاميٌّ، من شعراءِ الفتوحاتِ الإسلاميَّةِ، شاركَ في معركةِ القادسيَّةِ وأبلى بها بلاءً حَسَناً معَ قَوْمِه بني نَهْمٍ، ولهُ قِطْعتانِ من الشِّعْرِ يمتدحُ بهما شجاعتَهُ ويحرَّضُ قَوْمَهُ ويشجِّعُهم على القتالِ، وظهرَ جَليّاً في هاتَيْنِ القِطْعتَيْنِ الرُّوحُ الإسلاميَّةُ والاقتباسُ الواضحُ من القرآنِ الكريمِ.
المَعرِّيُّ بن الأقبلِ بن الأهولِ، شاعرٌ إسلاميٌّ، من هَمْدانِ الشامِ، كانَ معَ معاويةَ يومَ صِفِّينَ ولكنْ لمَّا رأى غلبةَ أهلِ الشامِ على ماءِ الفُراتِ ومنعهم أهلَ العِراقِ من الشُّربِ منهِ غَضِبَ وحَمِيَ أنفُهُ وأعلنَ معارضةَ معاويةَ جهاراً وراحَ يُحرِّضُ الناسَ عليهِ، فأمرَ معاويةُ بقَتلِه غَيْرَ أنَّ قومَهُ اسْتَوْهَبُوُهُ مِنْهُ فَوَهَبَهُ لَهُمْ، فلمَّا كانَ هربَ إلى العِراقِ وانضمَّ في صفوفِ عليِّ بن أبي طالبٍ فقاتلَ معَهُ حتَّى قُتِل.
يَزِيدُ بن الصَّقيلِ العُقَيْليّ، شاعرٌ إسلاميٌّ، كانَ يَسْرِقُ الإِبِلَ ثُمَّ تابَ، وقاتلَ في سبيلِ الله حتَّى قُتِل.
وَبرَةُ بن الجُحْدُرِ المعنيِّ الطائيِّ مِن بَني دَغش، شاعرٌ إسلاميٌّ، اشتُهِرَ أنَّه كانَ لِصّاً ذكرَهُ الطبريُّ في تاريخِه.
معاويةُ بن عاديةَ الفَزارِيّ، شاعرٌ إسلاميٌّ، وهُوَ لِصٌّ حُبِسَ في المدينةِ على إِبِل سَرَقَها.
مَسْعودُ بن خَرَشةَ المازِنيُّ التميميُّ، أحدُ بني حُرقوص بن مازنِ بن مالكِ بن عمرو بن تميم، شاعرٌ إسلاميٌّ، من لصوصِ بني تميمٍ، كانَ يهوى امرأةً من قومِهِ بني مازنٍ اسمها جُمْلُ بنتُ شراحيل، أُخْتُ الشَّاعرُ تمَّام بن شراحيلِ المازنيّ، وكانتْ قد رَحَلتْ معَ قومِها من بلادهِم فكانَ مسعودُ يذكُرها في شِعرِه.
لوط الطَّائيّ، شاعرٌ إسلاميٌّ من اللّصوص، لم نجدْ لهُ ترجمةً وافيةً في المصادر الأدبيّة التي بين أيدينا، ولكنْ وردَ شِعرُهُ في كتاب "مجموعة المعاني" تحت عنوان (التلصّص والتسرّق)، وكذلك في أشعارِ اللّصوصِ وأخبارِهم.
غَيلانُ بن الرَّبيعِ، شاعرٌ إسلاميٌّ من اللّصوصِ، ذكَرَهُ ياقوتُ الحمويّ في معجمِ البلدانِ؛ وذلكَ لتعريفِ وادي سُبيْعٍ الذي ذكَرَهُ غَيلانُ في شِعرهِ، ووردَ اسمه أيضاً في أشعار اللصوص وأخبارِهِم، وليسَ لهُ أيّ ذِكْرٍ في المصادر الأدبيَّةِ الأخرى.