هَا أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ ۖ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ ۚتبرع الانجميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جُمِّــع فـي مجلسـي نَـدامى
تحسدني فيهم النجوم
فقـال لـي منهـم ظريف
مـا لي إذا قمت لا تقوم
فقلـت إن قمـت كلّ حين
فــإن حظّـي بكـم عظيـم
فليـس عندي إذن ندامى
بل عندي المقعِد المقيم
راشد بن عريف أبو الحسن: وزير من الكتاب الأدباء الشعراء (من شعراء الخريدة) عمل في خدمة المأمون يحيى بن ذي النون، أورد له الفتح بن خاقان في كتابه الذي جمع فيه أخبار ابن السيد البطليوسي قطعتين في جواب ابن السيد ودعوته للمنادمة (وتصحف اسم أبيه إلى عريب) وقد أورد المقري كتاب الفتح هذا في كتابه أزهار الرياض انظر فيه حول راشد بن عريف (ج 3/ 119 و132 )وفي المغرب لابن سعيد قال: ذكر الحجاري أنه من أعيان وادي الحجارة وساد في الكتابة. (ثم أورد قطعة واحدة من شعره فقط)