هَا أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ ۖ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ ۚتبرع الانجميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
هَـدَّ النُّعاةُ بِسُحْرَةٍ ظَهْرِي
فَكَـأَنَّنِي دَنِـفٌ مِنَ الْوَقْرِ
أَعَـدِيَّ حَمَّالَ الْمِئِيْنَ وَمِتْ
راعَ الْإناءِ وَسابِئَ الْخَمْرِ
وَلَـرُبَّ قَـوْمٍ سَوْفَ يَحْبِسُهُمْ
مَبْقـاكَ أَمْـسِ بِمَحْبِسٍ أَصْرِ
القَعْقاعُ بن دَرماء، وأبوه: حريثِ بن الحَكَمِ الكلبيّ ودَرْماءُ هي أمُّ جَدِّه محصن لكنْ غلبَ اسمها على اسمِ ولدهِ، وُلِد قبل الإسلامِ بمدينةِ مَرْو، واختُلِفَ حولَ إدراكِه الإسلامَ؛ فمنهم من قالَ إنَّه توفِّي قبلَ الإسلامِ وآخرون يقولونَ إنَّه كانَ معاصراً لامرئِ القيسِ بن عَدِيّ الذي وفدَ مُسلِماً على عمرَ بن الخطَّابِ رضي الله عنه.
