
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
أنا أهوى ذاك الذي كهرب النا
س بأسـلاك مـا حـوى مـن جمـال
حيـث قـد كـان للخلائق والخلق
مثــالا أنعــم بـه مـن مثـال
مصـدر النـور هـو في هذه الأر
ض وعنـوان مـا بهـا مـن كمال
دك صـرح الحشـى هـواه ولم ير
ث يومــا مـن الزمـان لحـالي
إسماعيل بن محمد تقي بن باقر بن محمد حسن آل ياسين.كاتب، أديب، شاعر، ولد في الكاظمية، ونشأ بها على أبيه وأعمامه، ودرس في مدرسة آل ياسين وآل الصدر، وعند افتتاح جامعة آل البيت في بغداد دخلها واجتاز صفوفها الأربع بتفوق، ثم عين معلماً في البصرة، ثم التحق بدار العلوم العليا بمصر سنة 1929م، وعاد ناجحاً سنة 1933م فعين مدرساً في الإعدادية المركزية. تنقل في مختلف ثانويات العراق كالديوانية والعمارة، إلى أن حط رحاله في بغداد مديراً لثانوية الكرخ وإدارة دار المعلمين الابتدائية.توفي في بغداد إثر سكتة قلبية، ونقل إلى النجف فدفن فيها.