
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
شـَه شـَه عَلـى العَقَلَلِ
مــا هُـوَ مِـن شـَكَلَلي
صــــاحِبُهُ مُفلَـــولِسٌ
قَليـــلُ ذي الحِيَلَــلِ
قَـدِ اِسـتَرَحتُتُ مِنَ الل
لــــوّامِ وَالعُـــذَلَّلِ
فَمـا أُبـالي ما الَّذي
قُلـتُ وَمـا قيـلَ لَلـي
حُمقِـيَ قَـد صَيَّرَ ذا ال
عــالَمَ خَــولاً لَلَلــي
آمَـــلُ أَن يَحمِلَنـــي
حُمقــي عَلــى بَغلَلَـلِ
مِن عِند ذا السَيِّدِ وَال
مُنَعَّـــمِ المُفَضـــلَلَلِ
أَميـرِ ديـنِ المُـؤمِني
نَ المُتَوَكِّـــلِ لِلـــي
أبو العجل الماجن.شاعر عباسي عاش في أواسط القرن الثالث، وهو من الشعراء العباسيين المنسيين، ولم يصلنا إلا القليل عن أخباره وشعره.له شعر مطبوع في كتاب شعراء عباسيون منسيون.كان عالماً بالنحو والغريب، عارفاً بأيام الناس وأخبارهم، وقد كان من آدب الناس وأحكمهم وأكملهم عقلاً وأشعرهم وأظرفهم، لقي المتوكل في دمشق.