
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
سـقاني سـحراً خمـره
وقـد لاحت لي النّثره
غـزالٌ فـاتن الطّـرف
مليـح الوجه والطّرّه
أنـا ملـك وقـد ملك
ت قلبي صاحب الوفره
وقــد زرفـن صـدغيه
على أبهى من الزهره
فمـن أسـود فـي أبي
ض فـي أحمر في صفره
إذا حــاول أن يجـه
ل أو تبـدو له نفره
أعـان الشـيخ إبليسٌ
عليــه فـأتى مكـره
أحمد تاج الدولة بن فنّا خسرو عضد الدولة بن ركن الدولة البويهي، أبو الحسين.آديب بني بويه وأشعرهم وأكرمهم، كان يلي الأهواز فى أيام أبيه.ولما مات أبوه انتزعها منه أخوه (شرف الدولة، أبو الفوارس) سنة 375هـ، وطارده، فهرب يريد عمه فخر الدولة، بالريّ؛ فلما وصل إلى أصبهان (وكانت تابعة للريّ) أقام بها وكتب إلى عمه، فأرسل إليه مالآ.ثم أراد تملكها فثار عليه جندها وأسروه وسيروه إلى الريّ فحبسه عمه.وبقي محبوساً إلى أن مرض عمه فخر الدولة مرض الموت فأرسل إليه من قتله فى حبسه.