
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
كَـم قَتيلٍ قَد رَأَينا
مــا سـَأَلناهُ لِأَيـشِ
دارِعـاً يَلقاهُ عُريا
نٌ بِجَهـــلٍ وَبِطَيــشِ
إِن تَلَقّــاهُ بِرُمــحٍ
يَتَلَقّـــاهُ بِفَيـــشِ
حَبَشـِيٌّ يَقتُـلُ النـا
سَ عَلـى قِطعَـةِ خَيـشِ
مُرتـدٍ بِالشـَمسِ راضٍ
بِـالمُنى مِن كُلِّ عَيشِ
يَحمِـلُ الحَملَةَ لا يَق
تــلُ إِلّا رَأسَ جَيــشِ
كَعَلِــي أَفراهَمَــردٍ
أَو عَلاءٍ أَو قُرَيـــشِ
اِحذَرِ الرَميَةَ يا طا
هِـرُ مِن كَفِّ الحُبيشي
عمرو بن عبد الملك الوراق العنزي مولى عنزة.شاعر من جماعة أبي نواس وحسين الخليع وداود بن رزين وعنان الناطقي.وما وصلنا من شعره قليلٌ جداً، وأغراض شعره تختصر في: رثاء بغداد أيام الفتنة بين الأمين والمأمون، الخلاعة والمجون والتطرح في الديارات ودور اللهو.