
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
أَرى قَلـبي قَـد حَنّا
إِلـى دَيـرِ مَريحَنّـا
إِلـى غيطانِهِ الفيحِ
إِلـى بِركَتِـهِ الغَنّا
إِلـى ظَـبيٍ مِن الإِنسِ
يَصـيدُ الإِنسَ وَالجِنّا
إِلـى غُصنٍ مِنَ البانِ
بِـهِ قَلبِـيَ قَـد جُنّا
إِلـى أَحسَنِ خَلقِ اللَ
هِ إِن قَـدَّسَ أَو غَنّـا
فَلَمّـا اِنبَلَجَ الصُبحُ
بَزَلنـا بَينَنـا دَنّا
وَلَمّـا دارَتِ الكَـأسُ
أَدَرنـا بَينَنا لَحنا
وَلَمّــا هَجَـعَ السـُم
مارُ نِمنا وَتَعانَقنا
عمرو بن عبد الملك الوراق العنزي مولى عنزة.شاعر من جماعة أبي نواس وحسين الخليع وداود بن رزين وعنان الناطقي.وما وصلنا من شعره قليلٌ جداً، وأغراض شعره تختصر في: رثاء بغداد أيام الفتنة بين الأمين والمأمون، الخلاعة والمجون والتطرح في الديارات ودور اللهو.