
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جَـزى اللَّـهُ خَيراً وَالجَزاءُ بِكَفِّهِ
أَخـا الأَزد عَنّـا ما أَذبَّ وَأَحرَبا
وَلَمّـا رَأَينـا الأَمـرَ قَد جَدَّ جِدُّهُ
وَأَلّا تُـوارِي دونَنا الشَّمسُ كَوكَبا
دَعَونـا أَبـا غَسـّان فَاستَكَّ سَمعُهُ
وَأَحنَــفَ طاطــا رَأسـه وَتَهَيَّبـا
وَكـانَ اِبـنُ مَنجـوفٍ لِكُـلِّ عَظيمَةٍ
فَقَصــَّرَ عَنهــا حَبلُـهُ وَتَذَبـذَبا
فَلمـا رَأَينا القَومَ قَد كَلَّ حَدُّهُم
لَدى حَربهم فيها دَعَونا المهلبا
وفي "بغية الطلب" ترجمة مطولة له. وفيها: (وذكر أبو جعفر محمد بن عثمان في تاريخه أن أبا أمامة كنية زياد الأعلم لا الأعجم، قال ابن العديم:والصحيح أن أبا أمامة كنية زياد الأعجم، ويحتمل أن يكون كنية لهما جميعاً