
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
لَو أَنَّ بَكراً بَراهُ اللَّهُ راحِلَةً
لَكـانَ يَشكُرُ مِنها مَوضِعَ الذَّنبِ
لَيسـوا إِلَيهِ وَلَكِن يَعلقونَ بِهِ
كَما تَعَلَّق راقي النَّخل بِالكَرَبِ
وفي "بغية الطلب" ترجمة مطولة له. وفيها: (وذكر أبو جعفر محمد بن عثمان في تاريخه أن أبا أمامة كنية زياد الأعلم لا الأعجم، قال ابن العديم:والصحيح أن أبا أمامة كنية زياد الأعجم، ويحتمل أن يكون كنية لهما جميعاً