Palestine Flag shrink-0هَا أَنتُمْ هَٰؤُلَاءِ تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ ۖ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ ۚتبرع الان
+0
0إعجاب
أقتباس
مشاركة
شرح

الأبيات9

1

يا قَلبَ بَعضِ الناسِ هَل

لِلضـَيفِ عِنـدَكَ زاوِيَـه

2

إِنّـي بِبابِـكَ قَـد وَقَف

تُ عَسـى تَـرُدُّ جَـوابِيَه

3

يـا مُلبِسي ثَوبَ الضَنا

يَهنيـكَ ثَـوبُ العافِيَه

4

لَم يَبقَ مِنّي في القَمي

صِ سـِوى رُسـومٍ بـالِيَه

5

وَحُشاشـَةٍ مـا أَبقَتِ ال

أَشـواقُ مِنهـا بـاقِيَه

6

أَرخَصـتُ فيـكَ مَـدامِعاً

لَــولاكَ كـانَت غـالِيَه

7

إِن لَم تَجُد لي بِالرِضا

واحَســرَتي وَشــَقائِيَه

8

لَـكَ مُهجَتي وَلَوِ اِرتَضَي

تَ المـالَ قُلتُ وَمالِيَه

9

يـا مَن إِلَيهِ المُشتَكى

أَنـتَ العَليـمُ بِحالِيَه

451قصيدة

زهير بن محمد بن علي المهلبي العتكي بهاء الدين.شاعر من الكتاب، ولد بمكة ونشأ بقوص، واتصل بالملك الصالح أيوب بمصر، فقرّبه وجعله من خواص كتّابه وظلَّ حظيّا عنده إلى أن مات الصالح فانقطع زهير في داره إلى أن توفي بمصر.

1185-1258م
581-656هـ

قصائد أخرىلبهاء الدين زهير