
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
جميع الحقوق محفوظة © الشعر العربي 2025
علـيٌ فيـه قَـدْ بَاهَـا الآلهُ
جميـعُ الأنبيـاءُ من ارتَضَاه
وفيـهِ أنـزلَ القُرءانُ مَدحاً
وتَـمَّ الـدينُ فيـه وفي ولاه
ويَـوم غَـديرِ خُـمٍ ليسَ يَخفى
ومـن يجحـدهُ يجحـدهُ الآلـه
بِـهِ نَـصَّ النـبيُ علـى عَلـيٍ
علــيُ الطُهــر مَـولاهُ أراه
إليـه بنـور طلعتـه هدينا
وقدِما قومُ موسى منه تاهوا
مهدي الطالقاني.شاعر، وأديب من النجف نشأ في بيت علم ودين ويتصل نسبه بعلي بن أبي طالب، كان من معلميه السيد ميرزا الطالقاني والشيخ محمد طه نجف والشيخ آغا رضا الهمداني، في شعره غزل ومدح ورثاء ومن أبيات تعشقه قوله :وكم ليلةٍ قد بِتّ فيها منعَّماً على غير واشٍ بين بيضِ الترائبألا من مُجيري من عيُون الكواعبِ فقد فعلت في النفس فعل القواضبمات ودفن في النجف الشريف.من مؤلفاته: (منهاج الصالحين في مواعظ الأنبياء والأولياء والحكماء)